مرحبًا لويزا، أخبرينا قليلاً عن نفسك وماذا تفعلين في الحياة؟
عمري 33 سنة وأعمل محامية.
كانت هناك مراحل قليلة في مسيرتي المهنية حيث لم يكن لدي ما يكفي من الثقة للمتابعة في شيء يمثل شغف لي فقط لأنني لم أكن أعرف أي شخص آخر قام بذلك، لكنني الآن أركز على مساعدة الشركات الناشئة التي أسستها النساء على معالجة مشاكل أعمالهن باتباع طرق غير تقليدية.
هل تحبين المدينة أما تفضلين الاسترخاء في الريف؟
أحب المدنية تمامًا، وأعيش في قلب برلين؛ إنها مدينة كبيرة، لكنها تبدو أشبه بمجموعة من البلدات الصغيرة بمجرد أن تعيش هنا لفترة من الوقت.
خلال الأسبوع أقضي الكثير من الوقت في المكتب، لكن عطلات نهاية الأسبوع هي قصة مختلفة تمامًا حيث أحب السفر أو البقاء في المدينة والخروج مع الأصدقاء.
الحياة في برلين على مدار 24 ساعة تتميز بالتنوع والتراث الثقافي الغني - فهي تحتوي على ما يناسب الجميع، فلا توجد مدينة أخرى على هذا الكوكب تمتلك طاقة تمكنها من منافسة برلين.
هل لديك أي عادات صحية تعزز مستويات الطاقة لديك بشكل منتظم؟
بدأت في بناء بعض العادات الصحية خلال فترة الحجر الصحي، حيث كل صباح أشرب كوبًا من الماء الدافئ مع الليمون وأمارس بعض اليوغا للمساعدة في تصفية ذهني وتركيز نفسي وتحديد نيتي لهذا اليوم.
يساعد شرب الماء الدافئ مع الليمون على بدء عملية الهضم وينظف نظامك، إنه أمر مريح للغاية عندما أتمكن من بدء يوم بـ 20 دقيقة لنفسي.
يتمحور نظامي الغذائي حول الخضار والفواكه والحبوب، لأنني نباتية في الغالب، وعندما استبعدت المنتجات الحيوانية من نظامي الغذائي لأول مرة، سمعت من الكثير من الناس أن امتلك إشراقاً جديدًا بالنسبة لي.
كيف تصفِ بشرتك؟
علاقتي ببشرتي معقدة جدًا، فقد تصبح أحيانًا دهنية وجافة في نفس الوقت.
البقاء مستيقظًةً في وقت متأخر من الليل غالبًا ما يجعل بشرتي المختلطة تبدو باهتة ومجهدة، لكن هذا لا يقارن بكيفية تفاعلها مع جميع تغيرات الطقس والمياه أثناء سفري، وللتعامل مع عدم تناسق بشرتي أميل إلى تغيير تركيبات كريمات -إيف اند يو- الخاصة بي كل شهر أو نحو ذلك لإبقائها مشرقة وصحية على النحو الأمثل.
كيف كانت تبدو رحلتك الشخصية مع بشرتك طوال هذه السنوات؟
يجب أن أعترف أن الصيدليات كانت مثل متاجر الحلوى بالنسبة لي بقدر ما أستطيع أن أتذكر.
كنت أحب وضع المكياج وتجربة المنتجات الجديدة، وفي بعض الأحيان انتهى بي الأمر ببشرة متهيجة للغاية، وفي أحيان أخرى كان الأمر مجرد احمرار شديد.
ومع ذلك، مع تقدمي في السن، توقفت عن تجربة المكياج كثيرًا وأصبحت أكثر اهتمامًا بالعناية الفعالة بالبشرة، وتحديدًا في إنشاء روتين ثابت وسهل المتابعة، حيث أفضّل الآن المظهر الطبيعي البسيط الذي يتطلب بشرة ذات مظهر صحي، وأعتبر أنني أخيراً توصلت إلى ما تحبه بشرتي وما لا تحبه.
أخبرينا عن روتين جمالك في الصباح؟
أقضي الكثير من الوقت في السرير أكثر مما أعترف به، ويمكنني أن أقول بكل ثقة أن كريم إيف أند يو الخاص بي هو ما ينقذ روتين الإشراق الصباحي الذي يستغرق 3 دقائق، حيث إنه غني بمضادات الأكسدة والمكونات المعززة للكولاجين التي تساعد بشرتي على البقاء ناعمة وطرية، وأستيقظ دائمًا بشعور ببشرة ناعمة كالأطفال، كما وأحب أن أغسل وجهي بسرعة بماء الورد، حيث أن رائحته تشبه رائحة الحديقة المنعشة وتهدئ بشرتي.
ما هي المكونات الأفضل والتي تحبينها اكثر في منتجات إيف أند يو؟
بينما كنت في طريقي إلى الثلاثينيات من عمري، كان الاكتشاف الأكبر هو اكتشاف الكنز الاعظم الباكوتشيول، فمنذ أن بدأت باستخدام كريمات إيف أند يو التي تحتوي على هذا المكون، تجاعيد البشرة تحسنت وأصبحت أكثر إشراقاً وشداً، مما سمح لي باستخدام كمية أقل من المكياج.
هل هناك أي شخص تعجبك بشرته أو روتين العناية بالبشرة الخاص به؟
قد يكون حبي لحياة السفر المتكررة والفخامة أمرًا صعبًا على بشرتي، لذلك أبحث دائمًا عن الإلهام من عارضات الأزياء.
أن إميلي راتاكوسكي تتمكن بشكل ممتاز من الحصول على إشراقة كاليفورنيا المثالية، ورغم تغيير المناطق الزمنية 3 مرات في الأسبوع وجلسات التصوير الساعة 4 صباحًا إلا أن بشرتها تبدو دائمًا وكأن الشمس قد قبلتها بلطف، مما يتركها بمظهر مثاليٍ.
وإليك إحدى نصائح العناية بالبشرة التي تعلمتها منها وهي غسل الوجه دائمًا على متن الطائرة، ووضع طبقة سخية من كريم الوجه، والتي قد غيرت لعبة السفر الخاصة بي إلى الأبد